القائمة الرئيسية

الصفحات

 جالسة بالمدرج ألمح حظي الأعرج أنتظر معجزة من الفرج وقلبي إختزن عدة آلام بباطن روحي بعدما كنت اسمع صراخ صوتي ومني أقسى الكلام الآن تحت هزة الاقلام انا من كنت في يوم من الايام متفائلة ومرتاحة وعندي عدة أحلام واليوم بشوق حارق قررت ان أصادق مستقبلي وأغير قدري المحتوم مللت المكوث ولم يعد بوسعي السكوت يلومون ويحكمون لايعلم احدهم ما بداخلي وما تكتنزه بدائلي ومن منهم قد يعيش في ذاك الجو العائلي ضجرت من قشقشة الأوراق والدفاتر أريد صداع الحواسيب والمكاتب فكل مايعيه عقلي الذي لم يعد كما كان قد تكون اليوم آخر زيارة بيني وبين رغبتي كيلومترات او مترات ساعات تفصلني عن مقصدي والحظ عدوي بعدما كان مساعدي قليل من الجرأة هذا ما ينقصني قد أكون قاسية ببعض الأحيان لكن ما بقلبي قادر أن يسعد انسان فجوهر حقيقتي مبهم وغامض والخير يظهر مني لكنه صامد أحترق نعم أحترق بألسنة نيران خفية ستصبح صفحات فشلي ماضيا لرواية منسية وتبقى التحديداث لحياة سعيدة للغاية بكل الأضواء والمزايا تتلألأ بريقا كأنها أجدد المرايا.

للكاتبة والشاعرة تولاي 



تعليقات